Define Books Concering طيور العنبر (ثلاثية الإسكندرية #2)

Original Title: طيور العنبر ISBN13 9789770922193
Edition Language: Arabic URL http://www.shorouk.com/books/details.aspx?b=14133560-b209-489e-9384-461d68a21964
Series: ثلاثية الإسكندرية #2
Setting: Egypt
Download طيور العنبر (ثلاثية الإسكندرية #2) Free Books Full Version
طيور العنبر (ثلاثية الإسكندرية #2) Audiobook | Pages: 490 pages
Rating: 3.68 | 810 Users | 111 Reviews

Interpretation To Books طيور العنبر (ثلاثية الإسكندرية #2)

«طيور العنبر» هي الجزء الثاني من مشروع «ثلاثية الإسكندرية» لإبراهيم عبد المجيد. وبينما تناولت «لا أحد ينام في الإسكندرية» جائزة أحسن رواية في معرض القاهرة الدولي للكتاب عام 1996 تاريخ المدينة خلال الحرب العالمية الثانية، تتناولها «طيور العنبر» غداة إعلان تأميم قناة السويس والعدوان الثلاثي على مصر عام 1956 وخروج الأجانب بالآلاف، وما أحدثه هذا التغيير المفاجئ في التحول شبه الكامل لهذه المدينة الكوزموبوليتانية التي كان يعيش فيها المصريون واليونانيون والإيطاليون والفرنسيون والإنجليز واليهود وغيرهم في تجانس وسلام تام، ولتتحول أسماء شوارعها فجأة من كفافيس وبابادوبلو وهيرودوت إلى عمرو بن العاص وأبو عبيدة بن الجراح وسعد بن أبي وقاص، وشوارع أغاممنون وأخيل ورمولوس وفيلوكتيتس إلى خالد بن الوليد والمثنى بن حارثة الشيباني وموسى بن نصير وطارق بن زياد.
إبراهيم عبد المجيد يرصد لحظة تحول كبرى لا رجعة فيها لواحدة من أعظم مدن الشرق، فيها لا يكتب عن الجغرافيا أو التاريخ ولكنه يكشف روح المكان، روح الإسكندرية، روح التحرر وعدم الاستقرار والنزق وروح الحزن والجنون.
إبراهيم عبد المجيد كاتب سكندري ولد عام 1946 ودرس الفلسفة. نشر روايته الأولى «في الصيف السابع والستين» عام 1979، وصدر له حتى الآن 12 عملاً روائيًا، وخمس مجموعات قصصية ومسرحية وترجمة وكتاب رحلات. ترجمت العديد من رواياته للإنجليزية والفرنسية والألمانية. حصل في عام 1996 على جائزة نجيب محفوظ في الرواية من الجامعة الأمريكية في القاهرة عن روايته «البلدة الأخري». وفازت روايته «لا أحد ينام في الإسكندرية» بجائزة أحسن رواية في معرض القاهرة الدولي للكتاب عام 1996. كما حصل عام 2004 على جائزة الدولة للتفوق في الآداب.

List Appertaining To Books طيور العنبر (ثلاثية الإسكندرية #2)

Title:طيور العنبر (ثلاثية الإسكندرية #2)
Author:إبراهيم عبد المجيد
Book Format:Audiobook
Book Edition:Special Edition
Pages:Pages: 490 pages
Published:2008 by دار الشروق (first published 2000)
Categories:Novels

Rating Appertaining To Books طيور العنبر (ثلاثية الإسكندرية #2)
Ratings: 3.68 From 810 Users | 111 Reviews

Evaluation Appertaining To Books طيور العنبر (ثلاثية الإسكندرية #2)
ارتفع صوت لطفى فدخل محمود القزعة في الحديثألا تعرف يا سى لطفى السياسة ياحبيبي. بكرة نشوف ماذا سيفعل أولاد البلد بالبلد سيخربون كل شيءأحببتها ولكني مللت من كثرة الحديث في التفاصيل الرواية تروي المدينة الخالدة الأسكندرية وما صارعته أبان حرب السويس من فرار الأجانب منها وتأميم كل شيء وسيطرة أولاد البلد على صناعات الأجانب هي جميلة ولكن لا أحبذ الدمج بين كذا طريق تارة تتحدث عن شخصيات الرواية وتارة عن أسكندرية ذاتها وتارة عن الأحداث المحيطة بها

هذا الريفيو يتحدث عن الثلاثية بوجه عام لا أحد ينام في الإسكندريةطيور العنبرالإسكندرية في غيمةربما كان النقد الأكبر للرواية بتر الشخصيات و عدم التوغل في حقيقة كل شخصية و تطورها أو نضجها فتجد مثلاً نوال الساذجة ذات الصوت الملائكي تتحول بين ليلها و ضحاها إلى فتاة تحفظ أشعار و تتحول بشكل غريب جداً إلى شيوعية تدعم أصدقاء لها معتقلين أيام عبد الناصر ثم تدعم آخرين أيام السادات كيف تحولت من فتاة صغيرة في حي فقير الي صاحبة ملهى ليلي كبير !أو شخصية حمزة التي تختفي و تظهر من وقت لآخر بشكل مريب .و لكن لا

اذا كان ابراهيم عبدالمجيد قد اجاد اختيار موضوع ثلاثيته (وهو الاسكندريه)فانه اجاد اكثر فى اختيار الزمن المراد التركيز عليه . وقد بدأ فى الجزء الاول الحديث عن فترة الحرب الثانيه واستمر على هذا المنوال ليركز اكثر فى الجزء الثانى على فترة التأميم و(عنجهية) ناصر وحسه الخطابى وتأثير كل ذلك نحن نتحدث عن مجتمع كان العنصر الاجنبى المتمصر جزء لا يتجزأ منه وعنصر غاية الاهميه فى تكوينه ونتيجه لذلك وللضغوط عليه فهاجر الكثير منه لتحدث فجوة مجتمعيه عميقه شملت كل طوائف المجتمع حتى لم تسلم اسماء شوارعه منهمجتمع

حالة من الرصد الدقيق للإسكندرية ومصر كلها في فترة العدوان الثلاثي والوحدة المصرية السورية كما قلت في تعليقي الثاني أن الفترة الزمنية هي البطل وليس أبطال الرواية الذين هم انعكاس حقيقي لواقع المصريين في تلك الفترة هم المنسيين رغم محاولات ثورة 52 للاهتمام بالتمصير وبالمصريين فلا جديد طرأ على هؤلاء الناس وما قام به سليمان من القيام بدور الراصد للفن والسينما والسياسة وحركة هجرة الأجانب ما هو دليل على تحرك كل شيء إلا هؤلاء ساكني مساكن السكة الحديد قاطني الفقر من المصريينالمشهدية العالية التي تميزت بها

عالم ابراهيم عبد المجيد المميز. في كل رواية يعتقد القارئ أن الكاتب يروي قصته الشخصية. وربما يرجع ذلك إلى أننا نشعر أن الابطال والواقع الذي يحيونه حقيقة خالصة. أو أن الشخصيات لها ابعاد متعددة مما يجعل النسيج شديد الحيوية فالبطل اسكندرانيابن عامل ابن منطقة فقيرة يعشق ويفتقد ويتوه في هوامش مدينة الاسكندرية الشخصيات كثيرة ومتنوعة ومتفاعلة مع بعضها. وإن كنت شعرت احيانا أنها كثيرة بما يفيض على خيط الدراما او يجعل القارئ يشعر ان علاقة بعض الاشخاص بهذا الخيط بها درجة من الغموض. إلا ان هذه الكثرة تجسد

اذا كان ابراهيم عبدالمجيد قد اجاد اختيار موضوع ثلاثيته (وهو الاسكندريه)فانه اجاد اكثر فى اختيار الزمن المراد التركيز عليه . وقد بدأ فى الجزء الاول الحديث عن فترة الحرب الثانيه واستمر على هذا المنوال ليركز اكثر فى الجزء الثانى على فترة التأميم و(عنجهية) ناصر وحسه الخطابى وتأثير كل ذلك نحن نتحدث عن مجتمع كان العنصر الاجنبى المتمصر جزء لا يتجزأ منه وعنصر غاية الاهميه فى تكوينه ونتيجه لذلك وللضغوط عليه فهاجر الكثير منه لتحدث فجوة مجتمعيه عميقه شملت كل طوائف المجتمع حتى لم تسلم اسماء شوارعه منهمجتمع

الرواية جميلة كالجزاء الاول لا احد ينام فى الاسكندريةتحول الاسكندرية بالتدريج من مجتمع تسكنه ثقافات كثيرة فى تناغم و تعايش الىمجتمع مصرى فقطو هجرة الاجانب من الاسكندرية و انعكاس ذلك على المجتمع و تغير عاداتهحتى تغير اسم الشوارع

Related Post: