Download Books مدخل إلى التنوير الأوروبي Online Free
Mention Epithetical Books مدخل إلى التنوير الأوروبي
Title | : | مدخل إلى التنوير الأوروبي |
Author | : | هاشم صالح |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | Anniversary Edition |
Pages | : | Pages: 264 pages |
Published | : | 2007 by دار الطليعة |
Categories | : | Philosophy. History. Politics |

هاشم صالح
Paperback | Pages: 264 pages Rating: 4.03 | 358 Users | 85 Reviews
Explanation As Books مدخل إلى التنوير الأوروبي
هذا الكتاب ليس إلا مدخلاً متواضعاً وبدائياً إلى ظاهرة خطيرة حصلت في أوروبا الغربية، وفيها وحدها، ألا وهي ظاهرة التنوير. إنه يحاول الكشف عن الجذور الأولى لهذه الظاهرة، وكيف انبثقت لأول مرة في إيطاليا، وهولندا وانجلترا... إنه يكشف عن الفرق بين ثلاث مراحل أساسية في تاريخ الفكر الأوروبي: العصور الوسطى، ثم عصر النهضة، فعصر التنوير بالمعنى الحرفي للكلمة. فالنهضة كانت تنويراً، ولكنها لم تُشكّل قطيعة إبستمولوجية كاملة مع العصور الوسطى. كانت مرحلة انتقالية مترجرجة، على الرغم من جرأة مفكريها وعظمة إنجازاتها. وحده القرن الثامن عشر، أي عصر التنوير الكبير، استطاع أن يُحقق هذه القطيعة الكبرى التي لا تكاد تُصدق، والتي لا تزال تدهشنا حتى اليوم.فكيف حصلت هذه القطيعة الكبرى في تاريخ الفكر، ومعها الاستقلالية الكاملة للعقل بالقياس إلى النقل، وللفلسفة بالقياس إلى الدين؟ من هم أبطالها؟ كيف كانت سيرورتها، أي كيف تمّ الانتقال من الفهم القروسطي أو حتى الظلامي للدين إلى الفهم العقلاني المستنير للدين نفسه؟ هذه هي بعض الأسئلة التي يحاول هذا الكتاب طرحها إن لم يكن الإجابة عليها...
ومن خلال المقارنة بين الماضي والحاضر، بين التنوير الأوروبي التحقق والتنوير العربي-الإسلامي الذي قد يتحقق، يحاول هذا الكتاب أن يشق طريقه ويؤسس لما يُمكن أن ندعوه بـ"علم الأصوليات المقارن".
Present Books In Favor Of مدخل إلى التنوير الأوروبي
Original Title: | مدخل إلى التنوير الأوروبي |
ISBN: | 9953456135 |
Edition Language: | Arabic |
Rating Epithetical Books مدخل إلى التنوير الأوروبي
Ratings: 4.03 From 358 Users | 85 ReviewsJudge Epithetical Books مدخل إلى التنوير الأوروبي
كتاب غني ومفيد يطلعنا من خلاله المفكر السوري هاشم صالح على الفترة التي مهدت لانتصار التنوير في أوروبا وأهم الفلاسفة الذين فتحوا له أبواب الفكر مثل بترارك وبيير بايل وسبينوزا وڤولتير ويستعرض نمو بذرة هذا الفكر عبر عصور ثلاثة امتاز بها التاريخ الأوروبي: العصور الوسطى عصر النهضة ثم عصر التنوير الحقيقي كما يركز على بعض جوانب الصراع بين الأصولية والفكر التنويري. غاية هاشم صالح من هذا البحث المقارنة بين حال أوروبا منذ ما يقارب الثلاثمائة عام وحال البلاد العربية الإسلامية اليوم علَّ تلك المقارنة تكونوأنا أقراء هذا الكتاب أشعر بمرارة الالم .....عندما كنت اقراء هذا الكتاب والحديث عن الحروب بين الكاثوليك والبروتستانت أشاهد الاخبار تهجير المسحيين من الموصل والحرب المذهبية الطاحنة بسوريا ....أفكر كم نحتاج من الزمن لنفهم لكي نستطيع ان نحيا مع بعضنا باختلافاتنا وحق الانسان بالعيش واحترامه دينة ... كم نحتاج من المجازر والتهجير ومن الحروب ومن السنين ومن عمرنا.....لنفهم أننا لن نعيش بسلاام سوى اذا أحترمنا حرمة الدم وحق الانسان بالعيش لكي نعيش مع بعض في وطننا...بسلامفي مقدمه الكتاب تحدث الكاتب عن
الكتاب لم يضف لي شيئاً كثيرا, وقد يكون هذا لأني قرأت قبل أكثر كتب محمد أركون, ويبدو تأثر هاشم صالح بمحمد أركون واضحاً في هذا الكتاب (هاشم صالح هو مترجم كتب أركون للعربية) , يعيب الكتاب تعظيمه للتجربة الأوربية بشكل يثير النفور فلا تحس بأن الكاتب يتحدث من منطلق الحيادية والبحث العلمي بل من منطلق عاطفي متعصب

كتاب رائع ينقلك الى أوربا قبل 300 سنة بمقاربة مدهشة عن واقعهم آن ذاك وواقعنا المعاش الأن من تخلف وفتنة طائفية ورفض للغة العقل والحكمة كتاب فتح مداركي الى ماهو أوسع
الكتاب يشكل مدخلًا معرفي جيد لعصر التنوير ونهضة أوروبا من ظلمتها والامر الذي يزيد من الاهتمام هو اسلوب المقارنة التي يطرح بها الكاتب كتابه, غير إنه لم يكن حياديًا واكثر من عبارات المدح -والذي اتفق معه فيه- لكنني لطالما اعجبت بالاطروحات الحيادية البعيدة عن الصبغة الشخصية العاطفية!.غلاف الكتاب معقول وليس بالجاذب كثيرًا مع الاسف! على الاغلب ساعود لقراءته مجددًا, كتابة أطلت الوقت في قراءته, ويستحق القراءة بالفعل!.
كتاب جميل .. ومختصر الذي قرأمع هذا الكتاب كتاب جورج طربيشي المعجزة او سبات العقل .. ستتضح لة الصورة بشكل جلي
طرح ثري وممتع جدا في الآن نفسه لأنه يعتمد على منهج المقارنة رغم التكرار احيانا وإهمال بعض التفاصيل والشخصيات على حساب أخرى تجدر الإشارة إلى أنني شعرت ايضا ان الباحث هاشم صالح غبط المشروع ما بعد الحداثي حقه في الصفحات الأخيرة حيث تناوله بكثير من السطحية والاختزالية وهو ما أكن انتظره ما عدا ذلك.. فقد تنورت حقا
0 Comments